شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)
شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)
شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)

موقع يهتم بنشر العلم و المعرفة في مختلف المجالات الأسلامية و الأخلاقية و العلمية و الأدبية و التطورية و جعلها السلاح الفتاك للدفاع عن منهج أهل البيت (عليهم الصلاة و السلام).
 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد و أَل محمد أخوتنا و أخواتنا أصدقائنا و أحبائنا أهلاً و سهلاً بكم في شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) **
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد و أل محمد أخوتي و أخواتي زوار و زائرات شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) السلام عليكم و رحمة البارئ و بركات الرحمن، أحبائنا و أعزائنا نتمنا أن تساهموا معنا في خدمة مولاتنا فاطمة الزهراء (عليها و على أبيها و بعلها و بنيها الصلاة و السلام) لذلك نتمنى أن تسجلوا في منتدى خدمة الزهراء (ع) و تكونوا من أعضاءه و رواده و لنتعاون من أجل أعلاء كلمة الحق و من مضامينها الدفاع عن مظلومية الصديقة الطاهرة، نلتمسكم الدعاء، سيد حسام الصراف الحسيني، *المدير العام*
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد و أل محمد ، الى كافة الأداريين و المشرفين في منتدى عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) يرجى الدخول الى محادثة المنتدى أثناء تواجدكم في المنتدى لكي يتسنى للأدارة توجيهكم عن كيفية أدارة الأمور المستجدة في المنتدى بالأضافة الى أعطائكم التوجيهات الضرورية التي تزيد من تميزكم في أدارة المنتدى، أخوكم سيد حسام الصراف الحسيني *المدير العام*

 

  11شعبان ذكرى ولادة شبيه الرسول وبطل كربلاء علي الأكبر (عليه السلام)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محبة الحوراء ع
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
محبة الحوراء ع


 11شعبان ذكرى ولادة شبيه الرسول وبطل كربلاء علي الأكبر (عليه السلام)  1311 11شعبان ذكرى ولادة شبيه الرسول وبطل كربلاء علي الأكبر (عليه السلام)  Domain11 الجنس : انثى
عدد الرسائل : 4163
العمل/الترفيه : ربة بيت
الدرجات : 27
نقاط : 5019869
تاريخ التسجيل : 04/08/2009

 11شعبان ذكرى ولادة شبيه الرسول وبطل كربلاء علي الأكبر (عليه السلام)  Empty
مُساهمةموضوع: 11شعبان ذكرى ولادة شبيه الرسول وبطل كربلاء علي الأكبر (عليه السلام)     11شعبان ذكرى ولادة شبيه الرسول وبطل كربلاء علي الأكبر (عليه السلام)  Emptyالأربعاء يوليو 13, 2011 3:25 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين


نرفع أزكى التهاني والتبريكات

لمقام رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)

ولأمير المؤمنين وسيد الاوصياء الامام علي (عليه السلام)

ولسيدتي ومولاتي فاطمة الزهراء والامام الحجة بن الحسن المهدي المنتظر
والائمة المعصومين (عليهم أفضل الصلاة والسلام)

وللمراجع العظام ولجميع الشيعة الموالين


بمناسبة مولد سيدي ومولاي علـــي الاكــبر (عليه السلام)


نبارك لكم المولد الشريف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


نبذة مختصرة عن حياته (عليه السلام )


عليُّ وما أدراك ما علي، علمُ من الأعلام، وعظيم من عظماء الشبيبة الهاشمية الذين جسدوا إرادة الإسلام وتضحياته، وواحد من كواكب كربلاء، سطع في أفق الطف فوق بطحاء كربلاء مجاهد عنيد لمبادئ سيد الشهداء عليه السلام آمن بها وصيرها قضيته الأوحدية. لقد أنجبت عائلة، حامل رسالة السّماء قائد حركة الانعتاق، رافع مشعل النور، صلّى الله عليه وآله وسلم، نخبة ممن شكلوا امتداداً لخطّهِ النبوي ونهجه المحمدي الخلاق، نماذج من الشبان المجاهدين والمضحين، رجالاً من أخطر ما شهدتهم عهود الملوك وأدوار الحاكمين وحقب التاريخ.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


اسمه وكنيته:

علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وكنيته أبو الحسن أمه ليلى بنت أبي عروة بن مسعود الثقفي، وكان عروة بن مسعود احد السادة الأربعة في الإسلام، ومن العظماء المعروفين وقيل انه مثل صاحب يس وأشبه الناس بعيسى بن مريم.


ولادته:

ولد عليه السلام في الحادي عشر من شهر شعبان المعظم عام 33هـ واختلف المؤرخون في عمره الشريف قيل ثماني عشر سنة وذهب الشيخ المفيد في الإرشاد إلى إن عمره 19سنة وقيل 25سنة فاختلف نتيجة لذلك في مسألة انه اكبر في العمر أم الإمام السجاد عليه السلام والظاهر ان الإمام السجاد هو الأكبر كما يذهب إليه المجدد الشيرازي الثاني.



أخلاقه عليه السلام:


كان سلام الله عليه كآبائه الطاهرين معروفاً بالزهد والعبادة وقري الضيف وإطعام المساكين وإكرام الوافدين،
وقد بلغ مبلغاً عظيماً في الأخلاق والإكرام حتى مدحوه وقالوا فيه:

لم تره عين نظرت مثله من محتف يمشي ولا ناعل



علي الأكبر في شخصيته الفذة:

رفض الإسلام أية مفاضلة أممية أو قبلية، وأية مبادرة حتى للتصنيفات الفردية، بمعزل عن المعيار الذي قدره القرآن والمقياس الذي أعلنه، كركيزة لا حياد عنها عند المفاضلة والتصنيف، انها ركيزة التقوى.

ولو اقيم مشروعاً منصفاً للتفاضل وعلى مستوى النسب بين فروع العجم وقبائل العرب، لما فاز به غير الهاشميين. إذ لم يكن اعتباطاً أو جزافاً خروج صفوة العرب وأعيان الأُمة الإسلامية وأعلامها منهم، وعلى رأسهم يقف زعيم هاشم وعميد العروبة، سيد الأُمة والإنسانية محمد رسول الله صلى الله عليه وآله.
اختاره الله تبارك وتعالى، من الشجرة الهاشمية بالذات لأنها أقوى عوداً وأعمق جذوراً وأكرم شرفاً وأمعن أصالة .. وما كانت إرادة السماء لتفرط بعملها وبعثة نبيها من موقع وضيع ونسب بسيط قليل الشأن بمضمونه وطهارته، أو بشرفه عند الناس وسمعته وعلو
منزلته، حتى إذا ما أعلن النبي دعوته مثلا للقبائل والبشر قابلوه بمؤاخذات على أصالته نسباً حيث أصله الرديء، أو سيرتهِ حيث وصمات ماضيه..

ولقد انحدر علي الأكبر (عليه السلام)، من أعلى الشجرة الطيبة، من فوق شموخها الأشم، كواحدٍ ممن خضع للترشيح الإلهي، والانتخابات وفق إرادة ليس لها معارض، انه جاء إلينا عضواً نزيهاً عاملاً ضمن مجموعة حزب الله وجند الرحمان، من خلال مروره ((بالاصطفاء)) حسبما يصطلح القرآن الكريم .........

ولا مراء فيما تكونه الوراثة من دور فعال في تكوين الشخصية، فضلاً عما يكونه البيت بتربوياته السليمة السامية من أدوار في البناء الشخصي، حتى ليتجلى كل من معالم الوراثة ومعالم التربية على شخصيته في سيرته من خلال نشاطاته وفعالياته الرسالية.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



نشأته وترعرعه:

ولد علي في بيت يتمتع بالحضور الكامل للإيمان والتقوى بيت رحب الفكر واسع المعرفة مزدحم بالصالحين والطاهرين والذين لا تأخذهم في الله لومة لائم، الذين لا يفتأون يحرصون على صيانة مبادئ رسالتهم، ويتمسكون بحرفيتها، ويرفعون ألوية العقيدة عالياً.. بيت هو العقيدة بذاتها، الأمر الذي يفسر دعوة الله للناس كي يحبوا ذلك البيت ويوادوه، ويحاربوا من يكرهه ويعادوه.. بيت عامر بكل ما يمت للإسلام بصلة وللحق والحقائق بروابط وعلائق.

ومن شأن الوليد الذي يفتح عينه في أجواء الصفاء لبيت الصفوة، وأوساط الشرف والسؤدد، وبيئة الخير والصلاح والهدى، من شأنه أن ينشأ على إفاضات ذلك البيت النبيل، وقبسات أهل ذلك البيت من الرجال الذين أنيطت بهم حراسة القضية الإسلامية، وصيانة الشرع الشريف، وحفظ الدين المحمدي الحنيف.

نشأ وهو يرتشف لبن صدور المؤمنات التقيات، وراح جسده ينمو وتنمو مشاعرهُ السليمة وروحه الطاهرة، ونفسه السوية، أكل وشرب مما أنعم الله به حلالاً طيباً لا يأتيه الباطل والشبهة .. نشأ على أسمى معاني المؤمنين الأتقياء، ومزاحهم الجميل معه.

فمادته ومعنوياته من فيض حوض طاهر نقي، بمعنى أن جسده وروحه تنزها عن الشوائب المكدرة والأدران المقيتة.

ترعرع علي الأكبر في تلك الأوساط النظيفة، حيث قضى سني حياة صباه يدرج بين صفوة الرجال وصفوة النساء، وخيرة الفتيان والصبيان، بين شخصيات جليلة القدر وشباب يسمون نحو الكمال والعز والإباء.

نشأ وترعرع وهو ملء العين، فتخطى الزمن وتجاوز الأيام، مضى يقضي أياماً زاهرة وليالي مباركة، وأشهراً وسنيناً خالدات، متسلقاً الدهر، يعلو فوق هامة التاريخ شخصاً فريداً في مجمل خصوصياته، وشاباً خلاّقاً في ربيع حياته، فرجلاً بطلاً ينفرد بمميزات جمة وجليلة سامية.. إذ نال من التربية ما يصعب على الكثيرين حصوله ونيله، حتى أبناء الملوك والأمراء، أبناء الأكاسرة، والقياصرة، وما هو وجه الشبه حتى نذكر ونمثل بأبناء الملوك؟!


أوصافه الجميلة:

تمتع آل الرسول صلى الله عليه وآله بأوصاف جميلة وصفات جليلة، أوصاف ظاهرة على شخصياتهم للعيان وصفات كامنة تتجلى منهم عند التعرف إليهم ومعايشتهم كما لاحظها وعاشها المعاصرون لهم.

تمتعوا بتجميع الكمالات لديهم دون استثناء أو افتقار لشيء صغير أو كبير.. تمتعوا بتجمع كبريات المواصفات وحسنيات الصفات النبيلة الساميات، فلم يتركوا جميلاً جليلاً إلا ولهم فيه خصوصية، وما من قبيح حقير إلا ولهم في النهي عنه وحربه ممارسات وظيفية..

ذلك لأن تمتعهم بما ذكرنا هو من أخص خصوصياتهم، التي أهلتهم للرسالة، بل هو من أهم اختصاصاتهم - بتعبير أدق -، إذ أنهم ينبغي أن يكونوا في مستوى ما يدعون إليه، وليس من المعقول أن يكونوا رواداً لنظريات ومبادئ، وهم بعيدون عنها أو يفتقرون لمؤهلاتها ومتطلباتها سواء أثناء الدعوة أو خلال التطبيق لما لديهم من مقررات، فالنظرية والتطبيق مما لا يمكن فصلهما قط.. وبذلك فان اختصاصهم الفعال هو كونهم المثل الأعلى، والقدوة الحسنى..

ولو قمنا باستقصاء النظر في مميزاتهم، واستقرأنا مواصفاتهم وأخص خصوصيات شخصياتهم، لما عدونا علي الأكبر عنهم فيما كانوا عليه مما لم يشاركهم أحد فيه .. بل هو في ذروة المميزات وله الحظ الأكبر والقسط الأوفر منها، بحكم أنه شبيه جده النبي صلى الله عليه وآله الذي حاز قصب السبق إذ كان الأول كما كان المنبع والمصدرصلى الله عليه وآله .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


شبيه الرسول (صلى اله عليه وآله ):


وما قولنا بأنه شبيه جده رسول الله صلى الله عليه وآله مأخوذ من راوٍ أو مؤرخ أو شاهد عيان بسيط ومعاصر عادي، وإنما هو مأخوذ عن شاهد دقيق النظر، صادق صدوق، فقد صرح بذلك والده الإمام الحسين عليه السلام، وعنه روى الراوي وأرخ المؤرخ. سيما وأن الإمام أعرف الناس برسول الله، وأكثرهم التصاقاً به وأشدهم تعلقاً به كما أنه ورث منه واكتسب عنه، فلما ولد نجله علي الأكبر وشب يافعاً، فقد أخذ يوحي بصورته وأخلاقه ومنطقه إلى الرسول، فأضحى ذكراه وتذكاره حتى كان الناس - من أهل المدينة - يشتاقون لرؤياه، سلام الله عليه .. ثم ليس أكثر من أبيه الإمام الحسين حضوراً لملامح جده ومعالم تلك الشخصية العظيمة.. وعليه فان كلامه - والذي سنسجل نصه في القسم الثاني بمكانه المناسب - الذي يؤكد محاكاة علي للنبي وأنه أشبه الناس به خَلقاً وخُلقاً ومنطقاً، كلام بمستوى الحضور الحقيقي.

وكان علي الأكبر من أصبح الناس وجهاً، وأحسنهم خلقاً حسبما اتفق المؤرخون فضلاً عن اتفاقهم واجماعهم على مضمون تصريح أبيه الحسين من كونه مثيل الرسول من حيث الخلقة، والأخلاق، والنطق.

وحري بنا أن نعود لتسجيل بعض ما ورد عن النبي الأعظم بالذات، فقد كان صلى الله عليه وآله : يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر، أطول من المربوع وأقصر من المشذب أي الطويل القامة، عظيم الهامة رجل الشعر أزهر اللون واسع الجبين، أزج الحواجب سوابع في غير قرن، بينهما عِرق يدرّه الغضب، أقنى العِرنين.

ولـه نور يعلوه يحسبه من لم يتأمله أشم، كث اللحية، سهل الخدين، أدعج، ضليع الفم، أشنب مفلج الأسنان، دقيق المسرٌبة كأن عُنقه جيد دُمية في صفاء الفضة ، معتدل الخلق بادناً متماسكاً، سواء البطن والصدر عريض الصدر.. حتى يقول: خافض الطرف، نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء، جُلّ نظره الملاحظة، يسوق أصحابه ويبدر من لقي بالسلام



اوصافه الجليلة:

تلك بعض أوصافه المقدسة، ومن بعض صفاته الجليلة تقرأ:

كان رسول الله صلى الله عليه وآله متواصل الأحزان، دائم الفكرة، ليس له راحة، ولا يتكلم في غير حاجة، طويل السكوت، يفتتح الكلام ويختمه بأشداقه، ويتكلم بجوامع الكلم، فصلاً لا فضولاً ولا قصيراً فيه، دمثاً ليس بالجافي ولا بالمهين، يُعظم النعمة وان دقت ولا يذم منها شيئاً، ولا يذم ذواقاً ولا يمدحه، ولا تغضبه الدنيا وما كان لها، إذا تعوطي الحق لم يعرفه أحد ولم يقم لغضبه شيء حتى ينتصر له، ولا يغضب لنفسه، ولا ينتصر لها.. وإذا غضب أعرض وأشاح، وإذا فرح غضّ من طرفه، جُلّ ضحكه التبسم.

وغير تلك الصفات والأوصاف الشيء الكثير لذلك الرجل الكامل، سيد الكمالات وصاحبها، على أن ما يروى بهذا الصدد إنما هو محاولة لتقريب شخصه الشريف للأذهان.

والحمد لله رب العالمين.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
11شعبان ذكرى ولادة شبيه الرسول وبطل كربلاء علي الأكبر (عليه السلام)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ذكرى شهادة السبط الأكبر إمام الهدى الحسن المجبتى (عليه السلام)
» ][ ذكرى أستشهاد الامام الباقر عليه السلام ][
» ذكرى اربعينية أمير المؤمنين علي (عليه السلام)
» 15 رمضان ولادة كريم اهل البيت المجتبى عليه السلام
» نهنئكم بمناسبة ولادة الامام المنتظر عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) :: قسم المناسبات :: بوابة المناسبات الدينية و الوطنية-
انتقل الى: