شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)
شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)
شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام)

موقع يهتم بنشر العلم و المعرفة في مختلف المجالات الأسلامية و الأخلاقية و العلمية و الأدبية و التطورية و جعلها السلاح الفتاك للدفاع عن منهج أهل البيت (عليهم الصلاة و السلام).
 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد و أَل محمد أخوتنا و أخواتنا أصدقائنا و أحبائنا أهلاً و سهلاً بكم في شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) **
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد و أل محمد أخوتي و أخواتي زوار و زائرات شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) السلام عليكم و رحمة البارئ و بركات الرحمن، أحبائنا و أعزائنا نتمنا أن تساهموا معنا في خدمة مولاتنا فاطمة الزهراء (عليها و على أبيها و بعلها و بنيها الصلاة و السلام) لذلك نتمنى أن تسجلوا في منتدى خدمة الزهراء (ع) و تكونوا من أعضاءه و رواده و لنتعاون من أجل أعلاء كلمة الحق و من مضامينها الدفاع عن مظلومية الصديقة الطاهرة، نلتمسكم الدعاء، سيد حسام الصراف الحسيني، *المدير العام*
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد و أل محمد ، الى كافة الأداريين و المشرفين في منتدى عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) يرجى الدخول الى محادثة المنتدى أثناء تواجدكم في المنتدى لكي يتسنى للأدارة توجيهكم عن كيفية أدارة الأمور المستجدة في المنتدى بالأضافة الى أعطائكم التوجيهات الضرورية التي تزيد من تميزكم في أدارة المنتدى، أخوكم سيد حسام الصراف الحسيني *المدير العام*

 

 سورة طه - سورة 20 - عدد آياتها 135

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سيد حسام الصراف الحسيني
المدير العام
المدير العام
سيد حسام الصراف الحسيني


سورة طه - سورة 20 - عدد آياتها 135 1311 الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 1712
الموقع : العراق/محافظة الديوانية/:قضاء الحمزة الشرقي
العمل/الترفيه : كتابة المقالات الدينية التوعوية الأخلاقية و نشرها
المزاج : متفائل و منتظر لظهور قائم ال محمد (عليهم الصلاة والسلام)
الدرجات : 37
نقاط : 30014552
تاريخ التسجيل : 01/02/2009

سورة طه - سورة 20 - عدد آياتها 135 Empty
مُساهمةموضوع: سورة طه - سورة 20 - عدد آياتها 135   سورة طه - سورة 20 - عدد آياتها 135 Emptyالأحد يناير 09, 2011 10:16 am

سورة طه - سورة 20 - عدد آياتها 135


بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ


طه (١)

مَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لِتَشۡقَىٰٓ (٢)

إِلَّا تَذۡڪِرَةً۬ لِّمَن يَخۡشَىٰ (٣)

تَنزِيلاً۬ مِّمَّنۡ خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ وَٱلسَّمَـٰوَٲتِ ٱلۡعُلَى (٤)

ٱلرَّحۡمَـٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ (٥)

لَهُ ۥ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَمَا فِى ٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَہُمَا وَمَا تَحۡتَ ٱلثَّرَىٰ (٦)

وَإِن تَجۡهَرۡ بِٱلۡقَوۡلِ فَإِنَّهُ ۥ يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ وَأَخۡفَى (٧)

ٱللَّهُ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ‌ۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ (٨)

وَهَلۡ أَتَٮٰكَ حَدِيثُ مُوسَىٰٓ (٩)

إِذۡ رَءَا نَارً۬ا فَقَالَ لِأَهۡلِهِ ٱمۡكُثُوٓاْ إِنِّىٓ ءَانَسۡتُ نَارً۬ا لَّعَلِّىٓ ءَاتِيكُم مِّنۡہَا بِقَبَسٍ أَوۡ أَجِدُ عَلَى ٱلنَّارِ هُدً۬ى (١٠)

فَلَمَّآ أَتَٮٰهَا نُودِىَ يَـٰمُوسَىٰٓ (١١)

إِنِّىٓ أَنَا۟ رَبُّكَ فَٱخۡلَعۡ نَعۡلَيۡكَ‌ۖ إِنَّكَ بِٱلۡوَادِ ٱلۡمُقَدَّسِ طُوً۬ى (١٢)

وَأَنَا ٱخۡتَرۡتُكَ فَٱسۡتَمِعۡ لِمَا يُوحَىٰٓ (١٣)

إِنَّنِىٓ أَنَا ٱللَّهُ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّآ أَنَا۟ فَٱعۡبُدۡنِى وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِذِڪۡرِىٓ (١٤)

إِنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٌ أَكَادُ أُخۡفِيہَا لِتُجۡزَىٰ كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا تَسۡعَىٰ (١٥)

فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنۡہَا مَن لَّا يُؤۡمِنُ بِہَا وَٱتَّبَعَ هَوَٮٰهُ فَتَرۡدَىٰ (١٦)

وَمَا تِلۡكَ بِيَمِينِكَ يَـٰمُوسَىٰ (١٧)

قَالَ هِىَ عَصَاىَ أَتَوَڪَّؤُاْ عَلَيۡہَا وَأَهُشُّ بِہَا عَلَىٰ غَنَمِى وَلِىَ فِيہَا مَـَٔارِبُ أُخۡرَىٰ (١٨)

قَالَ أَلۡقِهَا يَـٰمُوسَىٰ (١٩)

فَأَلۡقَٮٰهَا فَإِذَا هِىَ حَيَّةٌ۬ تَسۡعَىٰ (٢٠)

قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡ‌ۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا ٱلۡأُولَىٰ (٢١)

وَٱضۡمُمۡ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخۡرُجۡ بَيۡضَآءَ مِنۡ غَيۡرِ سُوٓءٍ ءَايَةً أُخۡرَىٰ (٢٢)

لِنُرِيَكَ مِنۡ ءَايَـٰتِنَا ٱلۡكُبۡرَى (٢٣)

ٱذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُ ۥ طَغَىٰ (٢٤)

قَالَ رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِى صَدۡرِى (٢٥)

وَيَسِّرۡ لِىٓ أَمۡرِى (٢٦)

وَٱحۡلُلۡ عُقۡدَةً۬ مِّن لِّسَانِى (٢٧)

يَفۡقَهُواْ قَوۡلِى (٢٨)

وَٱجۡعَل لِّى وَزِيرً۬ا مِّنۡ أَهۡلِى (٢٩)

هَـٰرُونَ أَخِى (٣٠)

ٱشۡدُدۡ بِهِۦۤ أَزۡرِى (٣١)

وَأَشۡرِكۡهُ فِىٓ أَمۡرِى (٣٢)

كَىۡ نُسَبِّحَكَ كَثِيرً۬ا (٣٣)

وَنَذۡكُرَكَ كَثِيرًا (٣٤)

إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرً۬ا (٣٥)

قَالَ قَدۡ أُوتِيتَ سُؤۡلَكَ يَـٰمُوسَىٰ (٣٦)

وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَيۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰٓ (٣٧)

إِذۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰٓ (٣٨)

أَنِ ٱقۡذِفِيهِ فِى ٱلتَّابُوتِ فَٱقۡذِفِيهِ فِى ٱلۡيَمِّ فَلۡيُلۡقِهِ ٱلۡيَمُّ بِٱلسَّاحِلِ يَأۡخُذۡهُ عَدُوٌّ۬ لِّى وَعَدُوٌّ۬ لَّهُ ۥ‌ۚ وَأَلۡقَيۡتُ عَلَيۡكَ مَحَبَّةً۬ مِّنِّى وَلِتُصۡنَعَ عَلَىٰ عَيۡنِىٓ (٣٩)

إِذۡ تَمۡشِىٓ أُخۡتُكَ فَتَقُولُ هَلۡ أَدُلُّكُمۡ عَلَىٰ مَن يَكۡفُلُهُ ۥ‌ۖ فَرَجَعۡنَـٰكَ إِلَىٰٓ أُمِّكَ كَىۡ تَقَرَّ عَيۡنُہَا وَلَا تَحۡزَنَ‌ۚ وَقَتَلۡتَ نَفۡسً۬ا فَنَجَّيۡنَـٰكَ مِنَ ٱلۡغَمِّ وَفَتَنَّـٰكَ فُتُونً۬ا‌ۚ فَلَبِثۡتَ سِنِينَ فِىٓ أَهۡلِ مَدۡيَنَ ثُمَّ جِئۡتَ عَلَىٰ قَدَرٍ۬ يَـٰمُوسَىٰ (٤٠)

وَٱصۡطَنَعۡتُكَ لِنَفۡسِى (٤١)

ٱذۡهَبۡ أَنتَ وَأَخُوكَ بِـَٔايَـٰتِى وَلَا تَنِيَا فِى ذِكۡرِى (٤٢)

ٱذۡهَبَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُ ۥ طَغَىٰ (٤٣)

فَقُولَا لَهُ ۥ قَوۡلاً۬ لَّيِّنً۬ا لَّعَلَّهُ ۥ يَتَذَكَّرُ أَوۡ يَخۡشَىٰ (٤٤)

قَالَا رَبَّنَآ إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفۡرُطَ عَلَيۡنَآ أَوۡ أَن يَطۡغَىٰ (٤٥)

قَالَ لَا تَخَافَآ‌ۖ إِنَّنِى مَعَڪُمَآ أَسۡمَعُ وَأَرَىٰ (٤٦)

فَأۡتِيَاهُ فَقُولَآ إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِىٓ إِسۡرَٲٓءِيلَ وَلَا تُعَذِّبۡہُمۡ‌ۖ قَدۡ جِئۡنَـٰكَ بِـَٔايَةٍ۬ مِّن رَّبِّكَ‌ۖ وَٱلسَّلَـٰمُ عَلَىٰ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلۡهُدَىٰٓ (٤٧)

إِنَّا قَدۡ أُوحِىَ إِلَيۡنَآ أَنَّ ٱلۡعَذَابَ عَلَىٰ مَن ڪَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ (٤٨)

قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا يَـٰمُوسَىٰ (٤٩)

قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِىٓ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَىۡءٍ خَلۡقَهُ ۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠)

قَالَ فَمَا بَالُ ٱلۡقُرُونِ ٱلۡأُولَىٰ (٥١)

قَالَ عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّى فِى كِتَـٰبٍ۬‌ۖ لَّا يَضِلُّ رَبِّى وَلَا يَنسَى (٥٢)

ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدً۬ا وَسَلَكَ لَكُمۡ فِيہَا سُبُلاً۬ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً۬ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦۤ أَزۡوَٲجً۬ا مِّن نَّبَاتٍ۬ شَتَّىٰ (٥٣)

كُلُواْ وَٱرۡعَوۡاْ أَنۡعَـٰمَكُمۡ‌ۗ إِنَّ فِى ذَٲلِكَ لَأَيَـٰتٍ۬ لِّأُوْلِى ٱلنُّهَىٰ (٥٤)

۞ مِنۡہَا خَلَقۡنَـٰكُمۡ وَفِيہَا نُعِيدُكُمۡ وَمِنۡہَا نُخۡرِجُكُمۡ تَارَةً أُخۡرَىٰ (٥٥)

وَلَقَدۡ أَرَيۡنَـٰهُ ءَايَـٰتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَىٰ (٥٦)

قَالَ أَجِئۡتَنَا لِتُخۡرِجَنَا مِنۡ أَرۡضِنَا بِسِحۡرِكَ يَـٰمُوسَىٰ (٥٧)

فَلَنَأۡتِيَنَّكَ بِسِحۡرٍ۬ مِّثۡلِهِۦ فَٱجۡعَلۡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكَ مَوۡعِدً۬ا لَّا نُخۡلِفُهُ ۥ نَحۡنُ وَلَآ أَنتَ مَكَانً۬ا سُوً۬ى (٥٨)

قَالَ مَوۡعِدُكُمۡ يَوۡمُ ٱلزِّينَةِ وَأَن يُحۡشَرَ ٱلنَّاسُ ضُحً۬ى (٥٩)

فَتَوَلَّىٰ فِرۡعَوۡنُ فَجَمَعَ ڪَيۡدَهُ ۥ ثُمَّ أَتَىٰ (٦٠)

قَالَ لَهُم مُّوسَىٰ وَيۡلَكُمۡ لَا تَفۡتَرُواْ عَلَى ٱللَّهِ ڪَذِبً۬ا فَيُسۡحِتَكُم بِعَذَابٍ۬‌ۖ وَقَدۡ خَابَ مَنِ ٱفۡتَرَىٰ (٦١)

فَتَنَـٰزَعُوٓاْ أَمۡرَهُم بَيۡنَهُمۡ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّجۡوَىٰ (٦٢)

قَالُوٓاْ إِنۡ هَـٰذَٲنِ لَسَـٰحِرَٲنِ يُرِيدَانِ أَن يُخۡرِجَاكُم مِّنۡ أَرۡضِكُم بِسِحۡرِهِمَا وَيَذۡهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ ٱلۡمُثۡلَىٰ (٦٣)

فَأَجۡمِعُواْ ڪَيۡدَكُمۡ ثُمَّ ٱئۡتُواْ صَفًّ۬ا‌ۚ وَقَدۡ أَفۡلَحَ ٱلۡيَوۡمَ مَنِ ٱسۡتَعۡلَىٰ (٦٤)

قَالُواْ يَـٰمُوسَىٰٓ إِمَّآ أَن تُلۡقِىَ وَإِمَّآ أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنۡ أَلۡقَىٰ (٦٥)

قَالَ بَلۡ أَلۡقُواْ‌ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمۡ وَعِصِيُّهُمۡ يُخَيَّلُ إِلَيۡهِ مِن سِحۡرِهِمۡ أَنَّہَا تَسۡعَىٰ (٦٦)

فَأَوۡجَسَ فِى نَفۡسِهِۦ خِيفَةً۬ مُّوسَىٰ (٦٧)

قُلۡنَا لَا تَخَفۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ (٦٨)

وَأَلۡقِ مَا فِى يَمِينِكَ تَلۡقَفۡ مَا صَنَعُوٓاْ‌ۖ إِنَّمَا صَنَعُواْ كَيۡدُ سَـٰحِرٍ۬‌ۖ وَلَا يُفۡلِحُ ٱلسَّاحِرُ حَيۡثُ أَتَىٰ (٦٩)

فَأُلۡقِىَ ٱلسَّحَرَةُ سُجَّدً۬ا قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِرَبِّ هَـٰرُونَ وَمُوسَىٰ (٧٠)

قَالَ ءَامَنتُمۡ لَهُ ۥ قَبۡلَ أَنۡ ءَاذَنَ لَكُمۡ‌ۖ إِنَّهُ ۥ لَكَبِيرُكُمُ ٱلَّذِى عَلَّمَكُمُ ٱلسِّحۡرَ‌ۖ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَرۡجُلَكُم مِّنۡ خِلَـٰفٍ۬ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمۡ فِى جُذُوعِ ٱلنَّخۡلِ وَلَتَعۡلَمُنَّ أَيُّنَآ أَشَدُّ عَذَابً۬ا وَأَبۡقَىٰ (٧١)

قَالُواْ لَن نُّؤۡثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَآءَنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَـٰتِ وَٱلَّذِى فَطَرَنَا‌ۖ فَٱقۡضِ مَآ أَنتَ قَاضٍ‌ۖ إِنَّمَا تَقۡضِى هَـٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَآ (٧٢)

إِنَّآ ءَامَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغۡفِرَ لَنَا خَطَـٰيَـٰنَا وَمَآ أَكۡرَهۡتَنَا عَلَيۡهِ مِنَ ٱلسِّحۡرِ‌ۗ وَٱللَّهُ خَيۡرٌ۬ وَأَبۡقَىٰٓ (٧٣)

إِنَّهُ ۥ مَن يَأۡتِ رَبَّهُ ۥ مُجۡرِمً۬ا فَإِنَّ لَهُ ۥ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيہَا وَلَا يَحۡيَىٰ (٧٤)

وَمَن يَأۡتِهِۦ مُؤۡمِنً۬ا قَدۡ عَمِلَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَأُوْلَـٰٓٮِٕكَ لَهُمُ ٱلدَّرَجَـٰتُ ٱلۡعُلَىٰ (٧٥)

جَنَّـٰتُ عَدۡنٍ۬ تَجۡرِى مِن تَحۡتِہَا ٱلۡأَنۡہَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيہَا‌ۚ وَذَٲلِكَ جَزَآءُ مَن تَزَكَّىٰ (٧٦)

وَلَقَدۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِى فَٱضۡرِبۡ لَهُمۡ طَرِيقً۬ا فِى ٱلۡبَحۡرِ يَبَسً۬ا لَّا تَخَـٰفُ دَرَكً۬ا وَلَا تَخۡشَىٰ (٧٧)

فَأَتۡبَعَہُمۡ فِرۡعَوۡنُ بِجُنُودِهِۦ فَغَشِيَہُم مِّنَ ٱلۡيَمِّ مَا غَشِيَہُمۡ (٧٨)

وَأَضَلَّ فِرۡعَوۡنُ قَوۡمَهُ ۥ وَمَا هَدَىٰ (٧٩)

يَـٰبَنِىٓ إِسۡرَٲٓءِيلَ قَدۡ أَنجَيۡنَـٰكُم مِّنۡ عَدُوِّكُمۡ وَوَٲعَدۡنَـٰكُمۡ جَانِبَ ٱلطُّورِ ٱلۡأَيۡمَنَ وَنَزَّلۡنَا عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰ (٨٠)

كُلُواْ مِن طَيِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡ وَلَا تَطۡغَوۡاْ فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيۡكُمۡ غَضَبِى‌ۖ وَمَن يَحۡلِلۡ عَلَيۡهِ غَضَبِى فَقَدۡ هَوَىٰ (٨١)

وَإِنِّى لَغَفَّارٌ۬ لِّمَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحً۬ا ثُمَّ ٱهۡتَدَىٰ (٨٢)

۞ وَمَآ أَعۡجَلَكَ عَن قَوۡمِكَ يَـٰمُوسَىٰ (٨٣)

قَالَ هُمۡ أُوْلَآءِ عَلَىٰٓ أَثَرِى وَعَجِلۡتُ إِلَيۡكَ رَبِّ لِتَرۡضَىٰ (٨٤)

قَالَ فَإِنَّا قَدۡ فَتَنَّا قَوۡمَكَ مِنۢ بَعۡدِكَ وَأَضَلَّهُمُ ٱلسَّامِرِىُّ (٨٥)

فَرَجَعَ مُوسَىٰٓ إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ غَضۡبَـٰنَ أَسِفً۬ا‌ۚ قَالَ يَـٰقَوۡمِ أَلَمۡ يَعِدۡكُمۡ رَبُّكُمۡ وَعۡدًا حَسَنًا‌ۚ أَفَطَالَ عَلَيۡڪُمُ ٱلۡعَهۡدُ أَمۡ أَرَدتُّمۡ أَن يَحِلَّ عَلَيۡكُمۡ غَضَبٌ۬ مِّن رَّبِّكُمۡ فَأَخۡلَفۡتُم مَّوۡعِدِى (٨٦)

قَالُواْ مَآ أَخۡلَفۡنَا مَوۡعِدَكَ بِمَلۡكِنَا وَلَـٰكِنَّا حُمِّلۡنَآ أَوۡزَارً۬ا مِّن زِينَةِ ٱلۡقَوۡمِ فَقَذَفۡنَـٰهَا فَكَذَٲلِكَ أَلۡقَى ٱلسَّامِرِىُّ (٨٧)

فَأَخۡرَجَ لَهُمۡ عِجۡلاً۬ جَسَدً۬ا لَّهُ ۥ خُوَارٌ۬ فَقَالُواْ هَـٰذَآ إِلَـٰهُڪُمۡ وَإِلَـٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِىَ (٨٨)

أَفَلَا يَرَوۡنَ أَلَّا يَرۡجِعُ إِلَيۡهِمۡ قَوۡلاً۬ وَلَا يَمۡلِكُ لَهُمۡ ضَرًّ۬ا وَلَا نَفۡعً۬ا (٨٩)

وَلَقَدۡ قَالَ لَهُمۡ هَـٰرُونُ مِن قَبۡلُ يَـٰقَوۡمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِۦ‌ۖ وَإِنَّ رَبَّكُمُ ٱلرَّحۡمَـٰنُ فَٱتَّبِعُونِى وَأَطِيعُوٓاْ أَمۡرِى (٩٠)

قَالُواْ لَن نَّبۡرَحَ عَلَيۡهِ عَـٰكِفِينَ حَتَّىٰ يَرۡجِعَ إِلَيۡنَا مُوسَىٰ (٩١)

قَالَ يَـٰهَـٰرُونُ مَا مَنَعَكَ إِذۡ رَأَيۡتَهُمۡ ضَلُّوٓاْ (٩٢)

أَلَّا تَتَّبِعَنِ‌ۖ أَفَعَصَيۡتَ أَمۡرِى (٩٣)

قَالَ يَبۡنَؤُمَّ لَا تَأۡخُذۡ بِلِحۡيَتِى وَلَا بِرَأۡسِىٓ‌ۖ إِنِّى خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقۡتَ بَيۡنَ بَنِىٓ إِسۡرَٲٓءِيلَ وَلَمۡ تَرۡقُبۡ قَوۡلِى (٩٤)

قَالَ فَمَا خَطۡبُكَ يَـٰسَـٰمِرِىُّ (٩٥)

قَالَ بَصُرۡتُ بِمَا لَمۡ يَبۡصُرُواْ بِهِۦ فَقَبَضۡتُ قَبۡضَةً۬ مِّنۡ أَثَرِ ٱلرَّسُولِ فَنَبَذۡتُهَا وَڪَذَٲلِكَ سَوَّلَتۡ لِى نَفۡسِى (٩٦)

قَالَ فَٱذۡهَبۡ فَإِنَّ لَكَ فِى ٱلۡحَيَوٰةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ‌ۖ وَإِنَّ لَكَ مَوۡعِدً۬ا لَّن تُخۡلَفَهُ ۥ‌ۖ وَٱنظُرۡ إِلَىٰٓ إِلَـٰهِكَ ٱلَّذِى ظَلۡتَ عَلَيۡهِ عَاكِفً۬ا‌ۖ لَّنُحَرِّقَنَّهُ ۥ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ ۥ فِى ٱلۡيَمِّ نَسۡفًا (٩٧)

إِنَّمَآ إِلَـٰهُكُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِى لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ‌ۚ وَسِعَ ڪُلَّ شَىۡءٍ عِلۡمً۬ا (٩٨)

كَذَٲلِكَ نَقُصُّ عَلَيۡكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ مَا قَدۡ سَبَقَ‌ۚ وَقَدۡ ءَاتَيۡنَـٰكَ مِن لَّدُنَّا ذِڪۡرً۬ا (٩٩)

مَّنۡ أَعۡرَضَ عَنۡهُ فَإِنَّهُ ۥ يَحۡمِلُ يَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ وِزۡرًا (١٠٠)

خَـٰلِدِينَ فِيهِ‌ۖ وَسَآءَ لَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ حِمۡلاً۬ (١٠١)

يَوۡمَ يُنفَخُ فِى ٱلصُّورِ‌ۚ وَنَحۡشُرُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ يَوۡمَٮِٕذٍ۬ زُرۡقً۬ا (١٠٢)

يَتَخَـٰفَتُونَ بَيۡنَہُمۡ إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا عَشۡرً۬ا (١٠٣)

نَّحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذۡ يَقُولُ أَمۡثَلُهُمۡ طَرِيقَةً إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا يَوۡمً۬ا (١٠٤)

وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡجِبَالِ فَقُلۡ يَنسِفُهَا رَبِّى نَسۡفً۬ا (١٠٥)

فَيَذَرُهَا قَاعً۬ا صَفۡصَفً۬ا (١٠٦)

لَّا تَرَىٰ فِيہَا عِوَجً۬ا وَلَآ أَمۡتً۬ا (١٠٧)

يَوۡمَٮِٕذٍ۬ يَتَّبِعُونَ ٱلدَّاعِىَ لَا عِوَجَ لَهُ ۥ‌ۖ وَخَشَعَتِ ٱلۡأَصۡوَاتُ لِلرَّحۡمَـٰنِ فَلَا تَسۡمَعُ إِلَّا هَمۡسً۬ا (١٠٨)

يَوۡمَٮِٕذٍ۬ لَّا تَنفَعُ ٱلشَّفَـٰعَةُ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَرَضِىَ لَهُ ۥ قَوۡلاً۬ (١٠٩)

يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيہِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِۦ عِلۡمً۬ا (١١٠)

۞ وَعَنَتِ ٱلۡوُجُوهُ لِلۡحَىِّ ٱلۡقَيُّومِ‌ۖ وَقَدۡ خَابَ مَنۡ حَمَلَ ظُلۡمً۬ا (١١١)

وَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَهُوَ مُؤۡمِنٌ۬ فَلَا يَخَافُ ظُلۡمً۬ا وَلَا هَضۡمً۬ا (١١٢)

وَكَذَٲلِكَ أَنزَلۡنَـٰهُ قُرۡءَانًا عَرَبِيًّ۬ا وَصَرَّفۡنَا فِيهِ مِنَ ٱلۡوَعِيدِ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ أَوۡ يُحۡدِثُ لَهُمۡ ذِكۡرً۬ا (١١٣)

فَتَعَـٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّ‌ۗ وَلَا تَعۡجَلۡ بِٱلۡقُرۡءَانِ مِن قَبۡلِ أَن يُقۡضَىٰٓ إِلَيۡكَ وَحۡيُهُ ۥ‌ۖ وَقُل رَّبِّ زِدۡنِى عِلۡمً۬ا (١١٤)

وَلَقَدۡ عَهِدۡنَآ إِلَىٰٓ ءَادَمَ مِن قَبۡلُ فَنَسِىَ وَلَمۡ نَجِدۡ لَهُ ۥ عَزۡمً۬ا (١١٥)

وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَـٰٓٮِٕڪَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأَدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ أَبَىٰ (١١٦)

فَقُلۡنَا يَـٰٓـَٔادَمُ إِنَّ هَـٰذَا عَدُوٌّ۬ لَّكَ وَلِزَوۡجِكَ فَلَا يُخۡرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلۡجَنَّةِ فَتَشۡقَىٰٓ (١١٧)

إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيہَا وَلَا تَعۡرَىٰ (١١٨)

وَأَنَّكَ لَا تَظۡمَؤُاْ فِيہَا وَلَا تَضۡحَىٰ (١١٩)

فَوَسۡوَسَ إِلَيۡهِ ٱلشَّيۡطَـٰنُ قَالَ يَـٰٓـَٔادَمُ هَلۡ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ ٱلۡخُلۡدِ وَمُلۡكٍ۬ لَّا يَبۡلَىٰ (١٢٠)

فَأَڪَلَا مِنۡہَا فَبَدَتۡ لَهُمَا سَوۡءَٲتُهُمَا وَطَفِقَا يَخۡصِفَانِ عَلَيۡہِمَا مِن وَرَقِ ٱلۡجَنَّةِ‌ۚ وَعَصَىٰٓ ءَادَمُ رَبَّهُ ۥ فَغَوَىٰ (١٢١)

ثُمَّ ٱجۡتَبَـٰهُ رَبُّهُ ۥ فَتَابَ عَلَيۡهِ وَهَدَىٰ (١٢٢)

قَالَ ٱهۡبِطَا مِنۡهَا جَمِيعَۢا‌ۖ بَعۡضُكُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوٌّ۬‌ۖ فَإِمَّا يَأۡتِيَنَّڪُم مِّنِّى هُدً۬ى فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَاىَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشۡقَىٰ (١٢٣)

وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِڪۡرِى فَإِنَّ لَهُ ۥ مَعِيشَةً۬ ضَنكً۬ا وَنَحۡشُرُهُ ۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ أَعۡمَىٰ (١٢٤)

قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرۡتَنِىٓ أَعۡمَىٰ وَقَدۡ كُنتُ بَصِيرً۬ا (١٢٥)

قَالَ كَذَٲلِكَ أَتَتۡكَ ءَايَـٰتُنَا فَنَسِيتَہَا‌ۖ وَكَذَٲلِكَ ٱلۡيَوۡمَ تُنسَىٰ (١٢٦)

وَكَذَٲلِكَ نَجۡزِى مَنۡ أَسۡرَفَ وَلَمۡ يُؤۡمِنۢ بِـَٔايَـٰتِ رَبِّهِۦ‌ۚ وَلَعَذَابُ ٱلۡأَخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبۡقَىٰٓ (١٢٧)

أَفَلَمۡ يَہۡدِ لَهُمۡ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ يَمۡشُونَ فِى مَسَـٰكِنِہِمۡ‌ۗ إِنَّ فِى ذَٲلِكَ لَأَيَـٰتٍ۬ لِّأُوْلِى ٱلنُّهَىٰ (١٢٨)

وَلَوۡلَا كَلِمَةٌ۬ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ لَكَانَ لِزَامً۬ا وَأَجَلٌ۬ مُّسَمًّ۬ى (١٢٩)

فَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ قَبۡلَ طُلُوعِ ٱلشَّمۡسِ وَقَبۡلَ غُرُوبِہَا‌ۖ وَمِنۡ ءَانَآىِٕ ٱلَّيۡلِ فَسَبِّحۡ وَأَطۡرَافَ ٱلنَّہَارِ لَعَلَّكَ تَرۡضَىٰ (١٣٠)

وَلَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦۤ أَزۡوَٲجً۬ا مِّنۡہُمۡ زَهۡرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَہُمۡ فِيهِ‌ۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٌ۬ وَأَبۡقَىٰ (١٣١)

وَأۡمُرۡ أَهۡلَكَ بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱصۡطَبِرۡ عَلَيۡہَا‌ۖ لَا نَسۡـَٔلُكَ رِزۡقً۬ا‌ۖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُكَ‌ۗ وَٱلۡعَـٰقِبَةُ لِلتَّقۡوَىٰ (١٣٢)

وَقَالُواْ لَوۡلَا يَأۡتِينَا بِـَٔايَةٍ۬ مِّن رَّبِّهِۦۤ‌ۚ أَوَلَمۡ تَأۡتِہِم بَيِّنَةُ مَا فِى ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ (١٣٣)

وَلَوۡ أَنَّآ أَهۡلَكۡنَـٰهُم بِعَذَابٍ۬ مِّن قَبۡلِهِۦ لَقَالُواْ رَبَّنَا لَوۡلَآ أَرۡسَلۡتَ إِلَيۡنَا رَسُولاً۬ فَنَتَّبِعَ ءَايَـٰتِكَ مِن قَبۡلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخۡزَىٰ (١٣٤)

قُلۡ ڪُلٌّ۬ مُّتَرَبِّصٌ۬ فَتَرَبَّصُواْ‌ۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ أَصۡحَـٰبُ ٱلصِّرَٲطِ ٱلسَّوِىِّ وَمَنِ ٱهۡتَدَىٰ (١٣٥)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alzahralovers.com
 
سورة طه - سورة 20 - عدد آياتها 135
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سورة النحل - سورة 16 - عدد آياتها 128
» سورة القدر – سورة 97 – عدد آياتها 5
» سورة الفاتحة - سورة 1 - عدد آياتها 7
» سورة الإسراء - سورة 17 - عدد آياتها 111
» سورة العلق - سورة 96 - عدد آياتها 19

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة و منتديات عشاق الزهراء (عليها الصلاة و السلام) :: القسم الأسلامي :: بوابة القرأَن الكريم :: سور القران الكريم-
انتقل الى: